الله الله أن تعود في شيء خرجت عنه لله تعالى، ولا تعقد مع الله عقداً ولا عهداً ثم تنقضه بعد ذلك وتحلّه ولا تفي به، ولو تركته لما هو خير منه، فإن ذلك من خاطر الشيطان..