عليك بأداء الأوجب من حق الله، وهو أن لا تشرك به شيئاً من الشرك الخفيّ، الذي هو الاعتماد على الأسباب الموضوعة، والركون إليها بالقلب، والطمأنينة بها؛ وهي سكون القلب إليها وعندها، فإن ذلك من أعظم رزيّة دينية في المؤمن..