وعليك يا أخي بعيادة المرضى لما فيها من الاعتبار والذكرى، فإن الله خلق الإنسان من ضَعْفٍ، فينبّهك النظر إليه في عيادتك على أصلك، لتفتقر إلى الله في قوة يقوّيك بها على طاعته، وأن الله عند عبده إذا مرض.