فإن قلتَ: فلخّص لي هذه الطريقة، التي تدّعي أنها الطريقة الشريفة الموصِلةَ السالكَ عليها إلى الله تعالى، وما تنطوي عليه من الحقائق والمقامات، بأقرب عبارة وأوجز لفظ وأبلغه