وعليك بمجالسة من تنتفع بمجالسته في دينك مِن علمٍ تشهده منه، أو عملٍ يكون فيه، أو خُلُقٍ حَسَنٍ يكون عليه؛ فإن الإنسان إذا جالس مَن تُذَكِّرُه مجالسته الآخرة، فلا بدّ أن يتحلّى منها بقدر ما يوفّقه الله لذلك.