وعليك بملازمة ما افترضه الله عليك على الوجه الذي أمرك أن تقوم فيه. فإذا أكملت نشأة فرائضك، وإكمالها فرضٌ عليك، حينئذ تتفرّغ ما بين الفرضين لنوافل الخيرات، كانت ما كانت.