حَسِّن الظنّ بربّك على كل حال، ولا تسيء الظن به، فإنك لا تدري هل أنت على آخر أنفاسك في كل نفَس يخرج منك، فتموت فتلقى الله على حسن ظنٍّ به، لا على سوء ظن.