ألزِم نفسك الحديث بعمل الخير وإن لم تفعل، ومهما حدّثت نفسك بشرٍّ فاعزم على ترك ذلك لله. إلا أن يغلبك القدر السابق والقضاء اللاحق، فإن الله إذا لم يقض عليك بإتيان ذلك الشيء الذي حدّثت به نفسك، كتبه لك حسنة..